بمنطق التعاون “المحصحص”، انطلقت رحلة الحكومة الميقاتية، بعزم رئيسها وسعادة وزرائها. وبنفس منطق التعاون “المتآمر”، تستمرّ الطبقة السياسية “بالتكافل والتضامن”، في تلطّيها خلف حصانات دستورية وإجراءات قانونية، “لتمييع” التحقيق في جريمة الرابع من آب، للتملّص من المسؤوليات ومن حكم القضاء، خافيةً خلف أكماتها صفقاتٍ وسمسرات، للإلتفاف على التحقيق ونتائجه. وبينما يحضر الحرص على كشف الحقيقة … تابع قراءة ميقاتي طلب وماكرون رفض؟
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه